إنهم..
أولئك الذين يستقرون كالنار تحت رمادنا
وكلما هبت رياح الحنين أيقظتهم
وكلما أيقظتهم أشعلتنا شوقا إليهم
وكلما اشتعلنا احترقنا بواقع غيابهم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الله المستعان يجبر المصاب ومن غاب يطرق الباب ويرحم من راح تحت التراب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
|