قصيدة ترحيبية بأحد رجال بني لام قيلت يوم الأربعاء 23/7/1425هـ
 
يا  مرحبابك  يا   عريب   الجدودي_ ترحيبةٍ  يا  كيف  نحصي  عددها 
يا  مرحبابك  كثر  حس   الرعودي_ واعداد برقٍ  ناض  لاجا  رعدها 
احصي  عددها  يالسنافي   وازودي_  من  كل  زينٍ  فالحياة   ورغدها 
اهلاً  هلابك   يا   سليل   الأسودي_ يا  نسل  لام  اللي  يحلحل  عقدها 
لا  جا  نهارٍ  فيه   جمع   ووفودي_  غيابكم   يحجب   علينا   شهدها 
وان  جا  نهارٍ  فيه  عهد  وعهودي_  انت  الوفي  اللي  يوفّي   عهدها 
وانت  الكريم  اللي  قليل   الوجودي_ وبعض الرّجَال بطيب نفسه جهدها 
لا يا  وجودي  وجد  راع  الوجودي_  اليا  توجّد  طيب  ربعه   وجدها 
رْجَالٍ    لفعل    المراجل    تقودي_ هي مضرب  الأمثال  للي  شهدها 
لا  ما  عليكم  يا  بني  لام   زودي_  ياللي  تضري   للمراجل   ولدها 
يا  هل  الفعايل  من  قديم   العهودي_  واخبارهم  بالجود   يبعد   مددها 
من عهد  ابن  سعدا  بطيبٍ  وجودي_ اوس ابن لام ونسله اللي  حصدها 
افعالهم   تعمي    عيون    الحسودي_   قبيلةٍ    بالجود    كلٍّ    حسدها 
ويزيد   منها   غلّ   قلب   الحقودي_ ما شب  نار  الحقد  يوم  وخمدها 
رمز الكرم في كل  عصر  وعقودي_ ما  دام  حاتم  طي  واوسٍ  ولدها 
فيهم   هل   الإيمان   لله    سجودي_ اسمٍ لهم  في  كل  صفحة  وردها 
هم ناصرين  الدين  ضد  الضدودي_  هم  مع  نبي  الله  وكلٍ   شهدها 
هم   لله   المعبود   خير    الجنودي_ والعالم الله في  عمل  من  سجدها 
واكرر   الترحيب   فيهم    وازودي_  ترحيبة  قد  زادها  من   قصدها 
في نسل  لام  وطي  مسكٍ  وعودي_  يا  نسل  قومٍ  تنثر  السمن  يدها 
وصولاتهم  فلا  تبي  من   شهودي_  ابياتهم  لا  شفت   تذكر   سندها 
ويا  مرحبابك  كثر  ريح  الورودي_ او كبر نجد وكثر من  هو  وردها 
يا  عل   يومٍ   جابك   النا   يعودي_ يا نسل لام  وطي  باقرب  عهدها 
وصلوا على  سيد  الملا  والوجودي_  من  مهدنا  لين  اننا  في   لحدها 
 
رْشَيد الكثيري