لأن القضاء مفروغ منه، والمقدور واقع، والأقلام جفت، والصحف طويت، و
كل أمر مستقر، فحزنك لا يقدم في الواقع شيئا و لا يؤخر، و لا يزيد و ينقص
و أنت تملك الدعاء، و تجيد الانطراح على عتبات الربوبية، وتحسن المسكنة على أبواب ملك الملوك، ومعك الثلث الأخير من الليل، و لديك ساعة تمريغ الجبين في السجود.
يعطيك العافيه على الموضوع بس ياختي انا اشوف ان مكانه منتدى الشريعه وسلمت يداك
|