ملف [ الكثير ] في بطون الكتب

وربما بدأت هجرتهم من أواسط الجزيرة الى الشرق سنة 1674م حين ضربت المجاعة نجد , فأذلت أهلها , تلك المجاعة التي عرفت بالأساطير البدوية باسم جرمان .

يقال ان هجرة بني لام من نجد كانت بحدود 1250هـ فهل هذه هي السنة اللي صارت فيها مجاعة جرمان ؟

ويعطيك العافية على المجهود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لابتي يالابتي سجل لمشاهدة الروابط

وربما بدأت هجرتهم من أواسط الجزيرة الى الشرق سنة 1674م حين ضربت المجاعة نجد , فأذلت أهلها , تلك المجاعة التي عرفت بالأساطير البدوية باسم جرمان .

يقال ان هجرة بني لام من نجد كانت بحدود 1250هـ فهل هذه هي السنة اللي صارت فيها مجاعة جرمان ؟

ويعطيك العافية على المجهود

تلك المجاعة حدثت سنة 1674 م أي سنة 1085هـ وآخر أخبارهم هي ما ورد بالموضوع مما جرى بين ال كثير وبين ابن معمر وقومه في عام 1725 م أي عام 1137 هـ فتكون الهجرة امتدت سنوات بين 1085هـ الى 1137 هـ وربما أكثر , أما تحديد التاريخ بـ 1250هـ فلا علم لي بذلك , وشكرا .

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

الأخوة

محمد بن سعد الشقيم
ارفع راسك انت كثيري

شكرا على المرور الكريم

يعطيك العافيه

موضوع متجدد يستحق المتابعه المستمره

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
والله يجزاك خير

اسم الكتاب : المعلقات النبطية - اقتراح غير ملزم -

اختيار وتعليق : ابراهيم حامد الخالدي

الطبعة : الأولى /1428هـ -2007م

الناشر : مانشيت للدعاية والاعلان - الكويت

اختار الباحث مئة قصيدة من أشهر قصائد الشعر النبطي التي ذاع صيتها , وصنفها في كتابه بحسب الأغراض الشعرية المعروفه , وفي قسم ( الرثاء ) جعل قصيدة زوجة ابن عروج - كما وصفها - على رأس القائمة فقال في صفحة 271:

( هذه غرة رثاء الأزواج في شعرنا العامي , وهي لزوجة وديد بن عروج قبل أكثر من ثلاثمئة سنة )

وسَرد مناسبة القصيدة وقصتها الى أن قال :

( آل عروج هم شيوخ آل كثير ( الكثران ) من بني لام الطائيين , ومنازلهم كانت حول منطقة العارض )

ثم استكمل سرد القصة المعروفة لتلك القصيدة المشهورة الى أن قال :

( وتجدر الإشارة الى أن الرحالة الانجليزية الليدي آن بلنت تحدثت كثيرا عن آل عروج نظرا لان دليلها كان أحد أحفاد هذه الأسرة , وفي كتبها معلومات جيدة عنهم ) .

الاخوة الكرام

عبدالله نايف المنيف
سنام المجد

شكرا لمروركما الطيب وتعليقاتكما الكريمة .

اسم الكتاب : التحفة الذهبية في أنساب الجزيرة العربية

تأليف : ابراهيم جار الله بن دخنة الشريفي

الطبعة الثانية 1996م – 1417هـ

تحدث الكاتب عن قبيلة الظفير وعدَ بطونها وذكر ( ال كثير ) فقال في صفحة 539 :

( آل كثير) من البطون , وكبيرهم جالي بن جريد , وهم من آل فضل .

والصحيح انهم ليسوا من آل فضل بل أبناء عمومة لهم وكلهم ينتمون لـ لام وربما أخذ الكاتب بالرواية التي تقول أن آل كثير ينتمون لـ فضل فانفصلوا عنهم وصاروا أكثر عددا منهم فسُموا الكثير .

وفي صفحة 640 تحدث عن ( الفضول وبني لام ) وقال :

الفضول من القبائل المتحضرة تقيم في الحريق والحوطة والأفلاج وسدير والمجمعة .

ثم ذكر نسب آل فضل الى طي وقال :

وفي طي يلتقي معهم الظفير .

وفي صفحة 645 كتب :

( لام ) خلق من ولد أوس بن حارثة بن لام بن عمرو بن طريف بن عمرو بن ثمامة اللامي الطائي . وتنقسم قبيلة بني لام الى التالي :

( آل مغيرة ) ( آل كثير ) ( آل فضل وهم من آل ربيعة من طي )

ثم أدرج تحت اسم كل قبيلة من تلك القبائل أسماء عوائل تنتمي لها , وفيما يخص ( آل كثير) فقد كتب :

(آل كثير) ويرأسهم بن عروج ومنهم :

وذكر أسماء عدد من الأسر- المتحضرة - حسب مناطق سكنهم من مسكة وسدير وعنيزة والحريق و غيرها , وأدرج من ضمنهم الدبوس فقال في صفحة 649 :

(آل دبوس ) في الكويت , ومنهم جاسم عبدالله جاسم الدبوس

وذكر نبذة عنه .

وذٍكر الدبوس من ضمن آل كثير يدعو للاستغراب فالمعروف أن الدبوس فضول وليسوا كثران , ثم هم من أهل الكويت فلم زج بهم مع أهل نجد !! هل لانهم حضر ؟ فهناك كثير من العوائل الكويتية الحضرية فضلية الأصل ولم يذكرهم !! مما يجعلني أعتقد أن الكتاب يفتقر للدقة في بعض المعلومات .

تمنياتي بعموم الفائدة من الموضوع .

واصل وشـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .