صاهود بن لامي ( نسبه _ بطولاته - بعض القصايد )

هو الشيخ صاهود بن عبدالعزيز بن فدغم بن لامي مجوز العزبان وكنيتة ابو سفاح شيخ الجبلان وشاعر

ذاع صيتة في الجزيرة العربية انة راع الجدي الذي يقطع المسافات مستدلا بالجدي في غاراتة الطويلة

ومما يروي عنة نذر الفارس مطلق الديدب احد شيوخ قبيلة عنزة ان يقتل صاهودا فعلم صاهود بذلك

فغزاة وكسب مايريد وتنازل عن قتل ذلك الفارس ثم توعدة ثانية وثالثة وفي كل مرة يقابلة يتنازل صاهود

عن قتلة وفي المرة الرابعة نذر ذلك الفارس ان يقتل فاطرا علي صاهود وفي اثناء الغزوات التي

يشنها صاهود علي ذلك الفارس قال صاهود لربعة الجبلان0 هذا البيت لااحد يقربة ابدا ولايدخل في

الكسب واتجه لة فقالت احدي النساء مالك فرحه ياصاهود هذا البيت لابن فلان وتعني الفارس الذي

نذر قتلة فقال هذا البيت الذي فكة الله فاخذ صاهود وجماعته الكسب الذي ارادوة ثم لحقت بهم احدي

النساء فطلبت منه بعض من الابل فقال 0اختاري ماتريدين من الابل فاختارت احدي الخلفات واخذتها

وهذة قصيدة شاهدة000

وجودي وجود اللي نياقة غوالي ====== دقهن وقمة الخمسين غير الجليلة

يوم قادن من العد المسي شمالي ====== واثر صاهود بن لامي قداة الدليلة

يوم صاح المصيح قال اباقرع لحالي===== فوق صفراتشذر مثل عنزالجميلة

ثم قعد لة غلام يحتمي كل تالي ===== بندقة راكدة واحروز قلبة ثقيلة

يوم طقة ليا دمة سواة الغزالي ====== ماخذن ساعة ملح القريزي يشيلة

وقد غزا صاهود غزوتة الرابعة علي الفارس الذي يتوعدة فقابلة وقتلة بعد ان تنازل عنة اكثر من

مرة ومن ضمن مغازي صاهود الشهيرة ببعد المسافة وطول الوقت غزواتة التي انطلق بها من الكويت

حتي نهاية حدود الشمال من الاردن عاش صاهود جل حياتة في الصمان وتوفي لم يبلغ الستين من

عمرة وذلك في اثناء رحلة قام بها الي الاحساء لزيارة الامير عبدالله بن جلوي الذي كانت تربطة به

علاقة جيدة وقد تعرض صاهود في تلك الرحلة الي مرض لم يمهلة طويلا فتوفي في الاحساء بعد فتح

نجران بسنتين هذا ماوجته عن احد مشاهير القبيلة من لدية اي معلومة يظيفها

و الشيخ صاهود بن عبد العزيز بن فدغم بن لامي (( بعيد المغازي))

له من الأبناء 1- سفاح 2- علوش 3- جاسر

أنتصر الشيخ صاهود في غوزته الأولى دون ان تنطلق منه رصاصه واحده في حدود الأردن

وحصل على أبل مشهوره يقال لها الزوينات في غزوتة الثانية

وعرف عن صاهود أن مغازية طويلة وقد تستغرق الأشهر وسمي على أثرها ((بعيد المغازي))

وله هجينية جميلة وهي:-
يا مل قلبـن بنـات البـدو يشعنـه
----------------- شيعة قطيعٍ شعوهن قوم صاهـودي
أقفوا على جلهـن وأقعـوا عليهـنه
----------------- واللي قعد شبه من ضالع ومفرودي
في مقدم الجيش أبـو سفـاح يتلنـه
----------------- ولى على أكوارهن صبيان مقصودي
تعدوهـن جيلهـن مــا يدلـنـه
----------------- عد ذرى جرتـه وهبايـب النـودي
لا وردواهن على الما جالهن حنـه
----------------- ومفرق ولفهن طـارد ومطـرودي





* رواه لخالد الهدباني : الشيخ بجاد بن مداد بن مبتل الهدباني

ونعم والله بصاهود بن لامى الى اعرفه ان احد احفاده له علاقه نسب بكثران الكويت والمساعيد خوال احفاده

السلام عليكم ورحمة الله

من هو خيالالاربعين ؟

وهو الفارس / ملحان بن ناصر بن فهاد بن عيد أباالروس العنزي منالمحينات من المذاودة من المحلف من العلي من الدهامشة من العمارات من بشر من عنزة،ويلقب بخيال الاربعين

وسبب لقب خيال الاربعين :
قصته مع الشيخ صاهودبن لامي ..

هذه من قصص الشيخ صاهود بن لامي من شيوخ الجبلان من مطير ومعه 40فارس من مطير كان له غزوات من الجنوب بالقيض الى حدود الرطبة وأطراف الشمالي يجلس بالغزوة أحيانا ثلاثة أشهر وإذا حفيت جيشه يقيم على المارد وكان مع صاهود الشيخ مسيمير الفرواي وجماعته من بريه فقرر صاهود أن يغزوا على الدهامشه ويأ خذ ابل منهمومن ضمن الابل كانت ابل ملحان أباالروس وهم لايعلمون انهم اخذوا من ابل ابا الروسولو علموا انها لملحان لما تعرضوا لها ...

وملحان هنا لحق بهم و لم يهزمهمفقط بل منعهم أي اسرهم وعلى ارقابهم اي اخذ منهم سلاحهم وجيشهم لوحده. والابل التيأخذوها انما كانت صدفه بدليل انهم عندما سمعوا ملحان يعتزي خلفهم
لم يبدوا ايمقاومه , بل هربوا الى ذلولهم و الأبل التي اخذوها تركوها وهربوا
وأما الشاعرالمطيري قال هذه القصيدة التي يتمنى أنه لم يذهب مع صاهود بن لامي وأنه يتمنى لوذهب مع مسيمير الفرواي وأخذ برأيه وأيضا يتحسر على ذلوله: بكرتي ليته تلت قومالفـــــــراوي
ــــــــــــــــــــــــــــ ماتلت صاهود هو ويـّـا خويــــــه
يوم جبنا الذود نحدي بالغنـــاوي
ــــــــــــــــــــــــــــ والموازركنها جلد ابرديــــــــــــه
نهضوا عصيانهم هلالشـــــراوي
ــــــــــــــــــــــــــــ يحسبون الخيل تقنع بالرديــــــــه
لحقت بملحان تردف به خــــلاوي
ــــــــــــــــــــــــــــ اربعين وردنارد الرعيــــــــــــــه
ردنا ملحان ماهيبالهقـــــاوي
ــــــــــــــــــــــــــــ ولولا منعه مابقت منـّـابقيــــــــه
المحيني ياعريبينالعــــــــزاوي
ــــــــــــــــــــــــــــ يعتزي لعيون مجليالثنيــــــــــه
ليت محسن حاضرٍ ولاالرهــاوي
ــــــــــــــــــــــــــــ يعتذر من دونهن قبلالمنيـــــــــه
والشاعرالمطيري كان من ضمن الأربعين الذين ذهبوا مع صاهود بن لامي وقالها وهو يتمشي علىرجليه بعد ان نزل من ذلوله هو ومن معه ونجده يعترف بقوة خصمه عندما قال أن ملحانلحقهم لوحده وردهم وليس هناك هقاوي وأراء بل بالقوة والشجاعة ، طبعا معروف انالشاعر المطيري يتمنى انه لم يذهب مع الغزو وأنه لم يذهب مع صاهود وخويه ويتمني انهلو ذهب مع قوم الفرواي وهذا الكلام صحيح نسبيا ً , فقد تفرق صاهود ومسيمير بالطريقوكانوا غزو واحد لأختلافهم في الآراء .
ثم ذكر الشاعر أسماء رجال من قومهتمناهم أن يكونوا حاضرين ليفزعوا ويقاوموا ويبدو شيئا من الشجاعة قبل أن يموتوا ...حيث يتمنى وجود هؤلاء الشجعان معهم لكي يبدوا شيئا ً من المقاومه قبل ان يقتلهمملحان...

لكم مني كل الود والإحترام

مقحم ال مهيد ..... (سلطان البادية الشمالية)

سجل لمشاهدة الروابط
الأمير مقحم بن تركي بن جدعان آل مهيد في البادية الشماليه أواخر القرن التاسع عشر ميلادي ، وينتمي إلى الفدعان من قبيلة عنزة النجدية من ضنا عبيد وبطن بشر ، وهم بذلك أبناء عم عشيرة السبعة وولد سليمان .

تحركت هذه العشيرة الكبيرة من نجد إلى بادية الشمال في أوائل القرن الثامن عشرميلادي ، وانتشرت الشرق ومناطقه وصولاً إلى أقصى شمال البادية وذلك عبر وادي السرحان ، الممر الرئيسي للقبائل النجدية والحجازية المتجه إلى بادية الشمال آنذاك ، وقد حاول الوالي سلمان السلحدار إبعادهم إلى أطراف نجد مرة أخرى خشية أن يكونوا طلائع أنصار الحركة الوهابية فساق عليهم جيشاً من الأتراك والعرب فلم يفلح بذلك ، وبعد المعركة التي حسمت لصالحهم أصبح للفدعان قوة وسلطان على تلك المنطقة ، وتركزت مكانتهم بعد أن تصارعوا مع كافة العشائر من ضنا مسلم وشمر وجيس وغيرهم من قبائل المنطقة ، وقد أخذوا ود قبيلة الموالي الكبيرة ذات النفوذ هناك بعد أن حموا أمراءها من شيوخ الحسنة العنزية في إحدى المعارك بين القبيلتين المذكورتين .

ويرجع الفضل لنجاح الفدعان عسكرياً إلى الفارس المغوار الشيخ جدعان ابن مهيد ، جد الأمير مقحم هذا وقد تقلد مقحم زمام إدارة العشيرة في العقد الثاني من القرن العشرين ، ووصف بأنه من أبرز رجالات البادية الشمالية وأكرمهم وأشجعهم على الإطلاق ، خصوصاً في أمور الحرب والمنافسة ، وقد تقلد مقحم زمام إدارة العشيرة في العقد الثاني من القرن العشرين ، ووصف بأنه من أبرز رجالات البادية الشمالية وأكرمهم وأشجعهم على الإطلاق ، خصوصاً في أمور الحرب والمنافسة حيث كان رأس الحربه في معارك العشيرة ضد الأخرين ، والحرب الدفاعية عن الشمال ضد الإنكليز ، كما كا ذا سلطان ونفوذ على تلك المنطقة التي كانت مسرحاً لأعماله الخيرية وبطولته الفذه ، وقد صُنف الأمير مقحم تاريخياً بأنه من حركة القوميين العرب إذ استبسل في الدفاع عن مناطق الشمال حينما كانت المدن الشماليه على وشك السقوط بيد الإنكليز وخروج القوات التركية ، فقد دخل إليها باب النيرب على رأس قوة كبيرة من الفدعان حيث كان موالياً للحكومة العثمانية التي زودته بالمال والسلاح للقيام بحراسة أطراف المدينة ، وبعد هذه المعركة انقلب على القوات التركية إثر اعتقالها فرساناً من عشيرته . وعند اقتراب القوات العربية للمدينة أمر فرسانه بمهاجمة سجون المدينه وأطلق سراح المعتقلين فيها ... وهكذا كان .

وفي كتـاب " تـاريخ الشمال " للكاتب كامل الغزي – صفحة 644 – يقول : (( حينما كانت مدن الشمال على وشك السقوط بيد الإنكليز والخروج من يد الأتراك والألمان ، أقبل على المدينه من جهة باب النيرب طائفة من عرب عنزة الذين يرأسهم الشيخ مقحم المهيدي إلخ ..... )).

هذا ، وقد منحته الحكومة الفرنسية وسام جوقة الشرف لعدم مهاجمته قواتها ، أثناء انتشارهم في مناطق الشمال والشمال الشرقي ، ثم رفعت هذا الوسام إلى درجة ضابط ، بعد أن حفظ الأمير مقحم حياة ضابط طيار فرنسي هبطت طائرته اضطرارياً في منطقته ، حيث عامله معاملة ضيف عرب ، وكذلك منحته الحكومة الإيطالية وسام تاج إيطاليا للسبب نفسه في حادث مشابه لطيار إيطالي .

وبعد دخول المجلس السياسي ، عندما أصبح نائباً لمنطقته في مجلس النواب في سنة 1923م ، تبدلت أفكاره تجاه فرنسا فأخذ موقفاً مؤيداً لحركة الوطنيين علماً بإن ابن عمه الشيخ حاجم بن فاصل المهيد ، الذي كان يرأس العشيرة قبل نضوج الأمير مقحم . قد وقف مع الثورة العربية الكبرى لذلك منحه الملك فيصل الأول لقب باشا ، وعندما حاول تحرير مدن الشمال من أيدي القوات الفرنسية بعد أن ترأس قضاء المدينه تعرضت عشيرته لقصف الطائرات الفرنسية فتراجع عن ذلك ، وكانت الحكومة العثمانية قد منحت جد الأمير مقحم قرى كثيرة في منطقة جب علي لكي يسكنها وعشيرته إلا أنهم رفضوا أن يتركوا البادية ، وهكذا أصبحت القرى والأراضي ملكاً لحفيده الأمير مقحهم الذي حولها مع أراضيه الخاصة ، التي لا تحصى ولا تعد ، إلى قلعة وحصن ملكاً لع ولعشيرته ، وكان هناك قصره الشهير في جبل جب علي الذي كان يعتبر تحفة مليئة بجاه وعزِّ الملوك والسلاطين ، كما أنه كان من أفخم قصور ذلك العصر حيث علو البناء وزخرفة واجهته وجريان المياه في كل مكان ، محاطاً بالحدائق المطلة على أجمل المناطر الجبلية ومجهزاً بأحدث أدوات التدفئة والكهرباء وغرف النوم والحرس والحاشية ومواقف السيارات الفخمة التي كان يمتلكها الأمير و عائلته ، وقد وزع الأمير الأراضي على أفراد عشيرته وأصبح من رموز الإقطاعيين لاتساع ملكه وأرزاقه وكثرة العمالة والزراعة في أراضيه من فلاحين وأعيان وغيرهم .

بتلك الصفة والسيرة من المال والجاه ووفرة الرجال والحاشية ، والمراكز الرسمية ، والسطلة القبلية كان يتشابه في الكثير مع الأمير النوري الشعلان غير أن الفرق بين الاثنين أن نوري كان سلطان البادية الجنوبية ، بينما كان المجحم سلطان البادية الشمالية.






-----------------------

موضوع جميل ورائع

شكرا لكم جميعن

شكرا للامي المظهري وشكرا لعبيد العثالي وشكرا لصاهود ابن عامود الامي

سعيد بمرور الجميع

وهذا هو منتدى الجميع بعضنا مكمل لبعض على الحب والصدق والوفا

دمتم سالمين يابني لام

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . للكل ولاهنتوا عالمعلومات المفيده

الله لا يهينك طال عمرك سعيد بمرور سموك

تسلم يابو محمد على موضيعك الطيبة