جماعة التوحيد والجهاد
|| بيت المقدس ||


القِسم الإعلامي يقدِّم
:: الإصدار الجهادي الرائع ::

.:. لا يَضُرّهم مَن خَالفهُم .:.

يقول الشيخ أبو الوليد المقدسي - نسأل الله أن يفك أسره من سجون الظالمين -
" إنَّ من مجمل ما ندين الله عز وجل به؛ أن المستقبل لهذا الدين، وأن دين الله غالب لا محالة، وما الذي نمرّ به إلا متطلبات مرحلة التمايز، تتخللها إرهاصات النصر وبشائر التمكين بين حين وآخر، كيف لا؟! ورسول الله صلى الله عليه وسلم قد بشَّر باليوم الذي يبسط الإسلام فيه بساطه على الأرض من مشارقها إلى مغاربها."
"والذي يجدر بنا الإشارة إليه هو أن ما سبق لابد أن يكون داعٍ للتشمير عن ساعد الجد والاجتهاد، لنحرص على أن نكون ممن يُعزّ الله على أيديهم دينه، ويرفع بهم رايته، ولا تُقعدنا آلامُ المجاهدين ولا جراحات الموحدين في بقاع المعمورة، فتلك سُنّة الابتلاءات وطبيعة المحن، ويكفينا بل ويسعدنا أن أعداء الله تعالى ليسوا في مأمن مما نُكابد، قال تعالى: {وَلا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ إِنْ تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لا يَرْجُونَ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً} [النساء:104]."
[إجابات اللقاء المفتوح مع الشيخ المجاهد أبي الوليد المقدسي]
للتحميل :


جودة عالية جداً صيغة rmvb
حجم 194 mb
سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط
جودة عالية جداً صيغة wmv
حجم 704 mb

سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط

سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط
mediafire
أربعة أجزاء
سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط
جودة متوسطة
حجم 165 mb
سجل لمشاهدة الروابط

جودة ضعيفة
حجم 70 mb
سجل لمشاهدة الروابط

جودة جوال
حجم 31 mb
سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط
سجل لمشاهدة الروابط

لمشاهدة مباشرة على الفيس بوك
facebook

ج 1 / 2
سجل لمشاهدة الروابط
ج 2 / 2
سجل لمشاهدة الروابط

للمشاهدة على يوتيوب

الجزء الاول



الجزء الثاني


الجزء الثالث



للمشاهدة على الميغا فيديو

سجل لمشاهدة الروابط

مشاهدة مباشرة بالجودة العالية على الديلي موشن

سجل لمشاهدة الروابط


اللهم مُنزل الكتاب مُجري السحاب هَازم الأحزاب، اهزم اليهود والصليبيين ومن حَالفهم من المرتدين.
اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين.
اللهم دمّرهم و زلزلهم.
اللهم أنت عَضدنا وأنت نصيرنا، اللهم بك نصُول وبك نجُول وبك نُقاتل.
والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}
الأربعاء 23 شوال 1432
الموافق 21-09-2011
المصدر: القسم الإعلامي
جماعة التوحيد والجهاد - بيت المقدس