رحال لم يشاهد النوخذة إلا قبل الرحلة بدقائق و تعارفوا بالطريق ,,,, و لم يتعارف مع المظهري و رشيد و سلمان إلا بعد حفر الباطن ب 10 كيلو متر

التعليقات كانت ساخنة بين النوخذة و المظهري اللامي و رحال كان دائماً بصف النوخذة

النوخذة إبلى بلاء حسن في الزيارة

رحال واصل السهر لمدة 30 ساعة بدون نوم مردداً ما أطال النوم عمر الفتى

النوخذة و رحال استغربوا من هدوء و حياء كحيلان و أبو عواد إذ كان التوقع أن يكونا ثنائي مشاغب

مهل , المظهري , رشيد في غرفة و سلمان في غرفة و أبو خالد و أبو سالم و مشعل الحيص وكحيلان في غرفة حيث عاش المنتدى في بيت واحد مما زاد من الألفة بين الأعضاء

الشخير العالي كان مصدره غرفة المظهري و غرفة كحيلان

أصر المظهري على النوم ببطانيته الخاصة و رفض الإفصاح عن سبب تمسكه بها

عند قدوم الزوار من السعودية الي المخيم كانت هناك لوحة مكتوب عليها مخيم الكثران باللون الأزرق و الأصفر علق عليها رحال بدينا بالتعصب الرياضي

أثناء الاستقبال لأبناء العم كان التعريف بينهم أحياناً بالنكات ( الاسماء المستعارة )

حشود غفيرة من الكثران كانت في استقبال الضيوف و كان استقبال خويران لهم باطلاق النار ترحيباً بهم مما فاجأ رحال إطلاق النار خصوصاً إن المخيم قريب من العراق

وجد رحال في ديوانية مشعل الحيص دفتر مادة الأحياء الخاص بأبو عواد و اتضح أنه طالب مجتهد

تم التصويت على بعض القرارات الخاصة بالمنتدى و كان المظهري يصوت بالرفض لكل ما يتفق عليه رحال و النوخذة و يصوت بالموافقة على كل ما يرفضه رحال و النوخذة

تم لقاء بين أعضاء المنتدى على سبيل المثال الغنوي و ظلماوي و حمود الكثيري و خلف بن فدغم و ولد عيد و نشمي العجاجي و أبو سلمان