أخواني لو سمحتم
لا أحد يشكك في أن آل عروق هم نفسهم آل عروج
لكن بسسب تسجيل الأحوال المدنية و بسبب أختلاف اللهجات حصل هذا الفارق في الاسماء
حتى إن المستشرقة البريطانية الليدي آن بلانت كتبت أن دليلها من تدمر محمد عبدالله عروق حسب لفظها Aruk و ليس Aruj
و طبعا الاسم الحقيقي للدليل و هو ما تم نقله بعد ترحمة كتابها (رحلة إلى بلاد نجد) على أنه محمد عبدالله عروج
أتمنى أني أكون أوضحت الصورة
, و تقبلوا مروري
|