هذه القصيده كتبتها الشاعر عبد العزيز الكثيري
للشيخ نايف بن مدرهم الكثيري بعد زيارته له
بقصره العامر فهو بلا شك شيخ الكرم والطيب فهمه الاساسي
هو لمّ شمل جميع قبائل بني لام وابرازها كما كانت في السابق
يامرحبا يامن له الطيب عــــنوان
شيخ(ن) إبفعل الطيب سيس عمدها
نفخر بكم والشعر يطرب بالاوزان
وافعالكم يا شيخ هي من مددها
شيخ(ن) لنا يبرق وحنا له اعـوان
مثله بنا مجد (ن)وغيره جحدها
فيه الكرم للضيف دباح خرفــــــان
والاخيار الحيل لاما وجدها
مثله بذل مالــــه وللخـيـر ولـهــان
وغيره الجمع المال يوصي ولدها
لطــام عـدوانــه ولــلـربع شـفـقـان
والنار لا شبت بحكمه خمدها
نايف رمد من كان بالحسد مرضان
وعين الحسد عميت ابسبت رمدها
يابو محمد صـيتـكـم عـم الاوطــان
وكل من نصا جاهك إبعز وجدها
يحرسك ربي من هواء كل شيطان
ويدخلك جنه يا بخت من وردها
ولايكتم الحق كود ظالـم وعمـيــان
والطيب حق و كل حي(ن) نشدها
وانا اشهد(ن) القاف ياشيخ لك زان
يسهب وانا متحكم (ن )في سندها
لاهنت ومن مثلك على الطيب ماهان
درع القبيلة كل من جاء حمدها
قبيلة (ن) من لام من روس قحطان
من جرها للحرب عاش إبنكدها
ربعي افضول ومن مغيره وكـثران
مع شيخنا نايف إندور سعدها
ما همـنا حاســد وحــاقد ووجعـــان
كم من بغا واصبح اسير (ن) بيدها
واختآمهــا صلوا على سيد عدنــان
سيد البشر سبحان محصي عددها
للشاعر : عبد العزيز الكثيري