اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الخير
سجل لمشاهدة الروابط
جزاك الله خيرا على هذه القصة الهادفة ..
فيجب عند صدور قول أو فعل يسبب لنا ضيقًا أو حزنًا أن نحاول التماس الأعذار، ونستحضر حال الصالحين الذين كانوا يحسنون الظن ويلتمسون المعاذير حتى قالوا: التمس لأخيك سبعين عذراً.
وقال ابن سيرين رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل : لعل له عذرًا لا أعرفه.
إننا حين نجتهد في التماس الأعذار سنريح أنفسنا من عناء الظن السيئ وسنتجنب الإكثار من اللوم لإخواننا :
تأن ولا تعجل بلومك صاحبًا .. ... .. لعل له عذرًا وأنت تلوم .
|
ام الخير اشكرج على مرورج الذي انار متصفحي ,,,
ويسعدني ان الموضوع افادج واسعدج ,,
سجل لمشاهدة الصور