المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انا اسف.....أعتذر لكم


رحال
20-01-2008, 11:36 PM
--------------------------------------------------------------------------------

~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~بسم الله الرحمن الرحيم~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~


في بداية الموضوع يجب أن يعرف الجميع بأن كل الناس معرضين للخطأ والزلل وهذا طبع في كل

إنسان في هذه الحياة

فكما أن الانسان يفرح ويحزن في هذه الحياة وهي من الأمور الطبيعية في حياة البشر

فإنه كذلك يخطئ ويصيب وهذه من الأمور الطبيعية في الحياة

هناك تساؤلات عديدة يجب الإجابة عليها:

س:لماذا نحن دائما عندما نخطئ نقدم الأعذار على الاعتذار ونضع المبررات ودواعي الخطأ

دونا الاعتذار صراحة ؟

س:لماذا نحن لانعترف بأخطائنا وزلاتنا ونحن نعرف بأن كل البشر معرضين للخطأ والزلل ؟

س:من الذي علمنا أن العتذار ضعف وإهانة ومذلة ؟

من يستطيع أن يجيب على هذه الأسئلة فحتما سوف يعرف قيمة الاعتذار والتأسف للأخرين

وأن الاعتذار هي ميزة قوة في الانسان وليست ضعف بل أن الاعتذار عند الخطأ تدل على ثقة

الانسان بنفسه

دائما نحن نخطئ ولكن لدينا الأسباب التي أوقعتنا في ذلك مثل الغضب والسرعة والظن الخاطئ

وغيرها من مبررات الخطأ

ولكن وللأسف تجدنا عندما نخطئ أفضل من يقدم الأعذار لا الاعتذار ليس لجهلنا بأساليب الاعتذار

وإنما بسبب ظننا بأن الاعتذار انتقاص من شخصية الانسان وإهانة له فمن علمنا هذا !

يجب على كل شخص منا عندما يخطئ أن يقدم اعتذاره للشخص الذي أخطأ عليه وأن نكون

واضحين وصريحين في اعتذارنا وتأسفنا

وهناك نقطة مهمة يجب الانتباه لها عند تقديم الاعتذار وهي ليس بالضرورة أن يتقبل الشخص

الذي أخطأت عليه العذر لأنك الوحيد الذي يتحمل مسؤولية تصرفك

ولكن من وجهة نظري المتواضعة أن جملة أنا أسف تصفي الأجواء وتذيب الخلاف مهما كان

الخطأ 0






وبالنسبة لي لا أجد أي حرج في أن أقدم اعتذاري إلى كل شخص أنا أخطأت عليه

فيجب على كل منا أن يدرك فن التعامل مع الأخرين والأعتذر عند الخطأ فصل من كتاب فن التعامل

مع الأخرين

منقوووووووووووووووووول

الظلماوي
21-01-2008, 06:13 AM
اخي رحال
فعلا موضوع جميل يستحق الوقفه عنده وقراءته - بتمعن - والاستفاده منه
صدف اني قرأت مقاله عن الاعتذار للكاتب والباحث التربوي أسامة حمودة حبيت ان انقلها لاثراء الموضوع

الاعتذار.. الخلق الذي نفتقده

الإنسان مجبولٌ على حب الخير والانتماء إليه، وكراهية الشر والنفور منه؛ فمع الخير يأتي التوافق النفسي ويكون الرضا، ومع الشر يأتي احتقار الذات ويكون الحرج.
والإنسان -أي إنسان- يَنزِع إلى الشر مرةً بعد مرة؛ فالله تعالى لم يصف المتقين بأنهم معصومون، إنما وصفهم بأنهم أقوامٌ يرتكبون الأخطاء، لكنهم يعترفون بها، ثم يدرءون أو يدفعون هذه الأخطاء بالأفعال الصالحة، قال تعالى يَصفُهم: {وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ} (القصص: 54).
إنهم يخطئون، لكنهم يعترفون ويتوبون، إنه الاستعلاء على كِبر النفس ورغبتها في البراءة ولو بالمراوغة، الاستعلاء على ثقافة التبرير وحب الجدال بالباطل.
إذن، وظيفة العاقل هي الاعتراف بالذنب إن هو أخطأ، والرجوع إلى الحق إن سقط وارتكب ما لا يليق.

الاعتذار فطرة الأنبياء والصالحين

لقد قص الله علينا قصة الأبوين في الجنة، لنتعلم منهما فقه الاعتذار ومراغمة الشيطان؛ فلما أخطأ أبونا آدم وأخطأت أمنا حواء، لم يتبجحا ولم يستكبرا، إنما تعلما من الله معنى التوبة، وطريق الاعتذار، نعم لقد تلقيا من الله كلمات ميسورة الألفاظ، لكنها عميقة النتائج: {فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (البقرة: 37).
يقول الرازي: لقد اختلفوا في تلك الكلمات ما هي؟ والأَولى هي قوله: {قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (الأعراف: 23).
فإذا كان القدَر قد سبق بالمغفرة لآدم، فلِمَ طلب الله منه الاعتذار؟ إنه أدبٌ وتعليم وتدريبٌ، أدب الحياء من الله والتواضع عند الخطأ، وتعليم لفقه الاعتذار، وتدريبٌ على الاعتراف بالذنب والتوبة.
لقد كان الاعتراف بالذنب صريحا واضحا، بل لقد سمَّى آدمُ نفسَه ظالما، فحين شعر بنيران الذنب بين جنبيه، انبعثت إرادته للنهوض وتدارك رحمة الله؛ فاعترف بالذنب وندِم عليه وطلب الصفح من الله، فكان الفرق بين أبينا آدم النبيل المتواضع، وإبليس المراوغ الصفيق المتكبر!.
وهكذا مضت قافلة البشر، وهكذا تعلم الأنبياء والصالحون؛ فموسى عليه السلام لمَّا وكز الرجل وقتله، لم يتغنَّ ببطولته، ولم يُبرّر عملَه، بل اعترف بظلمه لنفسه وقال في ضراعة: {هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ . قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (القصص: 15، 16).
حتى بلقيس التي نشأت في بيئة وثنية، اعترفت بذنبها فقالت: {رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} (النمل: 44).
(ظلمت نفسي) قالتها امرأة حين استحيت من أعمالها السالفة، لكنَّ كثيرا من أكابر الرجال لا يقدرون عليها الآن. يبدو أن البيئة الوثنية كانت أفضل حالا من بيئات اليوم، إنها بيئات وثقافات آسنة، تجعل المرء يَلف ويدور، بل ويكذب ويبرر الخطأ دون تفكير في حجم هذا العناد وأثره على الفرد والمجتمع.

دماغنا ودماغهم!

ورغم أن القرآن مليء بهذه المعاني، غير أن الخريطة الدماغية عندنا تبدو مستعصية على التغيير، وغير قابلةٍ للعلاج، فنحن نختم القرآن باستمرار، ونحن أساتذة تراويح وحَج وعُمرة، لكنها قراءات عابرة، وعبادات لا توقظ عقلا، ولا تزكي نفسا، ولا ترفع خُلقا!!.
إذا أخطأ الرجل أو المسئول في الغرب استحْيا وربما اعتذر،وربما استقال من منصبه، وربما يصل الندم به إلى الانتحار، أما رجل الشرق فهو الذي يمكث 20 عاما، يقول فلا يخطئ، ويعمل فلا يَزلّ، فلم نرَ شرقيا احمرّ وجهُه واعترف بذنبه،أو مسئولا استقال من منصبه وقال: لقد قصّرت، أنا لا أصلح لهذا العمل، هيهات هيهات!.
إن الاعتراف بالخطأ دليل على نُبلٍ في النفس، ونُضج في العقل، وسماحة في الخُلق، بَيد أنّ خليقة الشر قد تتبدّى مُجسَّمة في بعض الناس، خليقة تبدأ بالعصيان، وتمشي مع الاستكبار والاستغلاق عن الفهم، حتى تنتهي بصاحبها إلى ذلك الفريق الذي تأخذه العزة بالإثم، فلا يفكر في اعتراف ولا اعتذار ولا متاب.

حيل الدفاع النفسي

وتفسير ذلك من وجهة نظر الصحة النفسية، أن الفرد يحب احترام ذاته، وحين يخطئ يظن -خطأ- أن اعترافه بالذنب إهانة للذات، فيجادل بالباطل لإبعاد النقص عن نفسه! وتسمى هذه العمليات بحيل الدفاع النفسي.
نعم إن العمل السيئ يذهب بمكانة الرجل ومحامده، لكن الاعتراف بالخطأ والخجل منه، يزيد في مكانة الرجل ومكارمه.
لقد أثبتت الدراسات أنه قد يَصدُر عن الإنسان ثلاثمائة وخمسة عشر شكلاً من أشكال الحيل الدفاعية. والحيل النفسية ليست شرا محضا، بل هناك حيل إيجابية وأخرى سلبية، ولعل أكثر الحيل السلبية شيوعا هي التبرير، والتبرير حيلة لا أخلاقية، تعني أن الفرد يحاول إثبات أن لسلوكه ما يبرره، مثل الطالب الذي يبرر رسوبه بعدم نزاهة التصحيح، وليس نتيجة تقاعسه عن المذاكرة، والقائد الذي يبرر فشله بعدم فهم الناس له، وربما نظر -مع تضخم ذاته- إلى الناصحين له نظرةَ الفيلسوف إلى صبيان يعبثون في الطريق ويرمونه بالأحجار!.
يخطئ أحدهم، فيخلط عمله مرة بالحيف، ومرة بالتزوير وبهتان الناس، وأخرى بالتسرع وقلة الإحاطة، ثم يطلب لنفسه علو الشأن عند العامة، أما الخواص فيطلب منهم التسليم بتلك الأشياء الملفّقة!.
أيظن أن الناس يستهينون بعقولهم التي بها يفكّرون؟ أم يظن أن تلك الخطايا لا تمثل شيئا عند الناس؟.
ما أحوج كل امرئ منا إلى عِظة المعرّي إذ يقول:

وكيف يؤمّل الإنسانُ رُشدًا **** وما ينفكّ متبعا هـواهُ

يظن بنفسه شرفًا وقـدْرًا**** كأنَّ الله لم يَخْلق سواهُ!

وهنا يأتي مرض آخر، إنه مرض "البارانويا" الذي يعني تضخم الذات وإضفاء هالة التقديس عليها، ومن ثم يعني جنون العظمة؛ فهو جبل شامخ والناس في سَفحِه رمال، نَعم مجرد رمال!.

مخاطر الفقه التبريري

الإنسان الذي لا يحاسب نفسه، ولا يعتذر عن خطئه، يمثل خطرا فادحا، وبلاء مستطيرا، خاصة إذا فشا هذا الصنف وانتشرت عاداته في شُعب الحياة.
فالوالد الذي لا يعتذر لأولاده عن خطئه، يعلّمهم الدروس الأولى في الكِبر وعدم الاعتراف بالخطأ، ولو اعتذر الوالد لأولاده -عن عدم وفائه بوعده لهم مثلا- لتعلّموا منه ذلك الفقه الجميل، فقه الاعتذار.
وهنا أول المخاطر، إنها آلية التوالد لأجيال لا تُحسن صنع شيء، وتَدّعي الإحسان في كل شيء، ومع هذه التربية المشوهة يُفقد الحياء ويتبخر الإيمان؛ فإن الحياء جزءٌ من الإيمان وأثرٌ له.
ثمة مصيبةٌ أخرى، ألا وهي تشويه التاريخ وترك الأخطاء بلا ذِكر ولا تفسير، ومن ثَم ترك التاريخ بلا درس ولا عِبرة، فبعض الناس إذا قام يسجل ماضيه، وبعض المجتمعات البشرية إذا نهضت تكتب أعمالها وتسجل تاريخها، فإنها لا تكتب إلا صفحات من الإنجاز والبطولة التي لا تَبلى، إنها صفحات بيضاء كصفحات الملائكة، لا مكان فيها لنقص أو خطأ، أو حتى سهوٍ أو نسيان!.
إن مخاطر الفقه التبريري لا تُحصر عَدًّا؛ فمعه الأخطاء تتراكم، والتعاليم تتهاوى، والهزائم تتوالى!.
والتبرير والجدال قد يكون محدود الخطر إذا صدر عن واحد من عوام الناس، أما أن يصدر التبرير عن إنسان معروف، أو قائد مرموق، أو مُصلح مشهور، فهنا تكون الكارثة؛ لأن الناس هنا تتعلم المراوغة، ثم مع كرّ الأيام ترتفع الثقة، حتى من الإصلاح والمصلحين! فكثيرًا ما يرتكب كبار الآدميين السلوك الخطأ غير مكترثين بما يُوجَّه إليهم من نقد، لأنهم معلِّمون أو مفكرون لا يجوز القدح في علمهم أو مسلكهم!!.

فضائل المحاسبة

إن أولى مراحل العلاج هي معرفة الخطأ، وتلك المعرفة لا تأتي إلا بعد تأمل الذات، وفحص السلوك، واستخراج طبائع النفس، وهذا ما يسمى بالمحاسبة.
وأول معنى من معاني تأمل الذات، ألا يَحطِب المرءُ في هوى نفسه، فإن الغرور بالذات يُعمي عن الحق.
نريد أن نقول مرةً بعد مرة، إذا كان التواضع نُبلَ نفس، ونُضجَ عقل، وسماحةَ خُلق، فإن المكابرة تعني رعونةَ نفس، وسوء طبع، وفساد فطرة وأخلاق؛ فاللهم إنا نعوذ بك من الاستكبار، ومن ذنبٍ بلا استغفار.
وختاما، نريد التأكيد على أهمية نشر أخلاق التواضع والاعتراف بالأخطاء والاعتذار منها، نريد تدريب النشء على فقه الاعتذار ليكون لهم خُلقا وعادة إن هُم أخطئوا، فالخُلق يرادف معنى العادة.
نريد لثقافة الاستحياء أن تعود؛ لأن الحياء أساس الخُلق القوي الكريم؛ فالحياء من الأخلاق، كالأعصاب من الجسم، هي أدق ما فيه، ولكنها مع ذلك هي الحياة والنماء والقوة.
فلو تجسّم الحياء لكان رمز الصلاح والإصلاح والمصلحين، ولو تجسّمت الصفاقة لكانت رمز الفساد والإفساد والمفسدين.
فليعلم من يُحب أن يعلم، أن العمل والتكليف جِدٌّ لا هزْل فيه، وأن أمة تسلك طريق الهزْل والفوضى والتبرير والخَطَل، أمةٌ قد قضى الله عليها أن تكون هلاكا مُجسَّدا، وبلاءً مصبوبا، على ماضيها وحاضرها ومستقبلها.
--------------------------------------------------------------------------------
المصدر : اسلام اون لاين.نت

خالد بن راشد
21-01-2008, 07:53 AM
ما قصر الظلماوي ..

اتحفنا وافادنا


لكن بليس ما يخلنا بحالنا ..

وفعلا .. ياما حسيت اني اغلطت على احد او نبهت اني كذلك

ورحت واعتذرت .. وبالعكس زادت العلاقه اكثر من اول

الاعتذار مثل الدواء للمريض .


رحال .. اثرت مضوع حساس للغايه

يعطيك العافيه

ولا تحرمنا


..

العواد الكثيري
21-01-2008, 10:17 AM
جميل منا ان نعتذر للاخرين

مسكاوي
21-01-2008, 12:26 PM
الإعتذار صفة جميلة وبنفس الوقت نادرة ما تلاقيها في قليل من الناس
أفرض أنك أخطأت ع أحد من الناس سواء قريب أو غريب وأعتذر تحس
إنك سويت اللي عليك والمعتذر منه يطيب خاطره وينحرج
ويعطيكم العافية ع النقل المميز من رحال ، الظلماوي

غدى الشر
21-01-2008, 01:40 PM
انا بعد كلام الظلماوي ما عندي شي اضيفه

نوف
21-01-2008, 03:27 PM
كلامك ماعليه غبار

لكن من يقدر عليه :confused:

انا عن نفسي استصعبها مرات

ومرات لابالله اتأسف على طول

وهني تكون على حسب الشخص اللي انا اخطيت بحقه

في اشخاص لما اعتذر منهم اعرف انهم راح يدمحون الزله :ward

وفي ناس لوتعتذر منهم تلاقيهم شايلين عليك ، هالنوعيه انا ما اعتذر لها :cool:

..

تركى
21-01-2008, 05:23 PM
بارك الله فيك؛؛

وتشكر على الموضوع القيم

قمر الكثران
21-01-2008, 06:06 PM
انا عن نفسي اذا اخطيت اكيد لازم اعتذر للشخص مهما كان

حتى لو يكرهني اهم شي ضميري يرتاح ولا يكون احد شايل علي

أخوي رحاااال موضوعك جدا جدا رااائع يعطيك العافية أنت وأخوي

الظلماوي

رحال
21-01-2008, 06:42 PM
تحياتي لكل من ابدا مداخلته وخصوصا ابن العم الظلماوي ولازلت اطمع في سماع اراء باقي الاعضاء

نواف الفارس
22-01-2008, 11:08 AM
ليس من العيب أن تخطىء ولكن العيب في عدم الاعتراف في الخطأ واصلاحه
والاعتراف بالخطأ فضيلة
فهي تصفي القلوب والنفوس
وتزيل كل أشكال الحقد والكراهية التي ترتبت على الخطأ
ولكن برأيي ما يوصل الاعتذار الى درجة تنقص من كرامة الانسان

موضوع رائع حقّا ً .., يثبت لنا أهميّة الصفح و العفو ..,
شيء أُمرنا به ِ لكن البعض منا يعتبره شيئا ً خاطئا ً ربّما لقلّة تثقفهم
أو جهلا ً منهم بأحكام ِ القرآن الكريم و السنّة النبويّة

سلم قلمك
أعجبني طرح الموضوع ..,
نتوق إلى قراءة كل ّ جديدٍ فلا تبخل به علينـا ..,


مع أطيب تحيّة
موفق يارب

رحال
23-01-2008, 12:14 AM
ليس من العيب أن تخطىء ولكن العيب في عدم الاعتراف في الخطأ

واصلاحه والاعتراف بالخطأ فضيلة

احسنت واصبت اخي نواف

الكثير
23-01-2008, 01:20 AM
نقل موفق...

وموضوع قيم...

مميز دائما يارحال..

الظلماوى كفيت ووفيت بأضافتك..

انا عن نفسى اعتذر الاى شخص اخطء بحقه....

واذا اعتذر منى شخص يكبر بعينى....

رحال
24-01-2008, 01:07 AM
واذا اعتذر منى شخص يكبر بعينى....


ابوخالد كلام جميل يدل على التسامح والنضج الفكري

لامـــــار
24-01-2008, 01:23 AM
بصراحة موضوع فريد من نوعه ..........
جميل جدا الطرح ........ وأجمل من ذلك ما أفدنا به الأخ الظلماوي الله لايحرمه الأجر .
واتمنى من الجميع قراءة هذا الموضوع ....
كما أتمنى الأستمرارية على مثل هذه من الموضوعات التي ترفع من مستوى الشخص
والمنتدى ............ والأمة الإسلامية ...........
فجزاكم الله خيرا

رحال
24-01-2008, 10:47 PM
الاخت لامار شكرا لاطرائك على جماليه الطرح وكنت اتمني لو اضفتي لنا ريك بالاعتذار خصوصا انه سيكون رائ من ناحيه نسائيه

النوخذة
25-01-2008, 11:24 PM
كلام جميل ورااااااائع ...ولكن:(

هل ستقبل "اعتذاري" لكم بعدم قدرتي بالذهاب معكم...:rolleyes:

اتمنى ذلك
:)

رحال
25-01-2008, 11:37 PM
لا لا لا لن نقبل اعتذارك عمرك شفت سفينه من غير نوخذه مكانك

سيظل محجوز لغايه يوم الاربعاء اعد التفكير