المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : :: (( بعض الكنى والألقاب والعزاوي عند العرب )) ::


سلطان علي الكثيري
06-05-2009, 01:15 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

أصل الكنية :

قال ابن الأثير : بلغني أن سبب الكنى في العرب كان : أن ملكا من ملوكهم الأول ولد له ولد توشم فيه أمارات النجابة فشغف به ? فلما نشأ وترعرع وصلح لأن يؤدب أدب الملوك ? أحب أن يفرد له موضعا بعيدا من العمارة يكون فيه مقيما يتخلق أخلاق مؤدبيه ? ولا يعاشر من يضيع عليه بعض زمانه ? فبنى له في البرية منزلا ونقله إليه ? ورتب له من يؤدبه بأنواع الآداب العلمية والملكية ? وأقام له ما يحتاج من أمر دنياه ? ثم أضاف إليه من هو من أقرانه وأضرابه من أولاد بني عمه وأمرائه ليواسوه ويتأدبوا بآدابه بموافقتهم له عليه . وكان الملك على رأس كل سنة يمضي إلى ولده ? ويستصحب معه من أصحابه من له عند ولده ولد ? ليبصروا أولادهم ? فكانوا معه إذا وصلوا إليهم سأل ابن الملك عن أولئك الذين جاءوا مع أبيه ليعرفهم بأعيانهم ? فيقال له : هذا أبو فلان ? وهذا أبو فلان يعنون آباء الصبيان الذين هم عنده ? فكان يعرفهم بإضافتهم إلى أبنائهم فن هنالك ظهرت الكنى في العرب ? ثم انتشرت حتى صاروا يكنون كل إنسان باسم ابنه .

الألقاب والكنى عند العرب :

تفيض معاجم الأعلام والموسوعات ومصنفات الأسماء ، بالإضافة إلى كتب التاريخ والسير بآلاف الألقاب والكنى سواء تلك التي يختارها أهلها بعناية فائقة متوسمين فيها خلالاً حميدة أو لتأصيل قيمة معنوية تحظى بتقدير لديهم ، وأحيانًا تتحدر إلى الإنسان كنية من صفة جسدية يتميز بها فيتوارى خلفها اسمه من قبيل الطويل أو القصير أو البصير ، أو تعلق به صفة من مهنته التي يزاولها مثل : الحداد أو الوراق أو الحلاق أو الدباغ ، وهذه موجودة عند كثير من الشعوب ومنذ أقدم الأزمان . كما يرتدي الإنسان اسم مكان نشأته نسبة أو لقبًا فيغلب على كنيته المتحدرة له من أجداده مثل : الحموي والبغدادي والمعري والحلبي وغيرها أو اسم قومه مثل : العربي ، الفارسي ، الكردي . ومن الظريف أن في العراق وغيرها أسرًا توارت أسماؤها الأصلية ليحل مكانها اسم كتاب اشتهر به أو مهنة أحد أفراد تلك الأسر مثل " كاشف الغطاء " و " بحر العلوم " و " الجواهري " و " الفرائضي ". كما أن للأحداث التاريخية الكبيرة وللشخصيات التي تسهم في صنع تلك الأحداث دورًا في انتشار أسماء أولئك القادة مثل اسم فيصل ، وجمال ، ياسر ، وأسامة ، وشكري ، وصلاح ، أيضًا تنشأ أسماء إبان العمل السري لحركات سياسية حيث ينتشر ما يعرف بالأسماء الحركية تجنبًا للملاحقة ولضرورة يفرضها العمل السري ، فحركة التحرير الفلسطينية تطالعنا بأسماء حركية مثل أبو نضال ، أبو مازن ، أبو عمار ، وتغلب الأسماء الحركية فتمحوا الكنية الأصلية حتى عندما تنتفي ضرورة العمل السري ، كما علق لينين اسم نهر صغير على اسم أسرته إليانوف وكذلك ستالين . ومن الأسماء والكنى التي ظهرت مع ظهور التنظيمات الإسلامية الحديثة هو ما يكتنى به أتباع هذه الحركة وهي مستلهمة من التراث الإسلامي مثل : أبو قتادة وأبو حمزة ، وأبو حذيفة . مثلما انتشر في العصر العباسي ألقاب مثل : المستنصر بالله والمعتصم بالله وغيرها . ومؤخرًا نشر في الصحف : أن القضاة في مصر قد اشتكوا من فوضى الألقاب وطالبوا بإلغاء لقب " المستشار " الذي يحمله بعضهم بعد شيوع هذا اللقب وميل بعضهم إلى إطلاقه على نفسه من دون سند علمي أو وظيفي . كمستشار هندسي وآخر مالي وثالث في العقارات . وعلى الرغم من أن مصر لم تعد تعرف بشكل رسمي أيَّ نوع من الألقاب الاجتماعية التي سادت زمنًا طويلاً مثل لقب " بك " أو " أفندي " إلا أنه حلت مكانها ألقاب يميل بعضهم إلى إطلاقها على نفسه من باب إضفاء أهمية على شخصه مثل لقب " مستشار "(1). ويحضرني بهذه المناسبة أن الأستاذ / عبدالكريم الجهيمان قصَّ علينا قصة أحد رجال الملك / عبدالعزيز وهو / حمد العيسى رحمه الله أمير ينبع في الخمسينيات الهجرية ، فقد وردت إليه برقية من الملك / عبدالعزيز رحمه الله بأن أبا الإقتصاد المصري " طلعت حرب " سيصل في الباخرة إلى ميناء ينبع في طريقه لزيارة المملكة فعليه استقباله والترحيب به فذهب إليه الأمير مستقبلاً في الميناء وكان وقتها يدعى بمصر كبار القوم بلقب " باشا " فسلم عليه الأمير مرحبًا " أهلاً بسعادة الأفندي " فغضب منه على إعتبار أن هذه إهانة وتقليل من قيمته ، وعندما هم بمغادرة الميناء دعاه ليصحبه بسيارته ففتح له باب السيارة الأمامي أي بجوار السائق فرفض / طلعت حرب ذلك قائلاً : " إن هذا المكان لا يليق إلا بالأمير ، إذ كان وقتها الطبقة الاجتمــاعــية ( البرجوازية ) في مـصــر لا يركبون إلى جوار السائق بل في المرتبة الخلفية وما زالوا .. ". ومن الأسماء المنتشرة في الجزيرة العربية الأسماء المصغرة مثل : عزيز ، كريم ، عبيِّد إما للتمليح أو قد يكون خشية من الحسد أو على التحقير . أما في مصر فيحدث عكس ذلك مثل محمدين ، حسنين . ولنعد إلى بعض الكتب التي تناولت هذا الموضوع وبالذات جذورها التاريخية . يقول / بشار بكور في مقدمة كتابه ( ألقاب الشعراء ) : " فإن للألقاب عند العرب قصة طويلة في جاهليتهم وإسلامهم ، فقد كانوا بها مستهترين ، يطلقونها لأدنى مناسبة وأيسر ملابسة ، سواء أفادت أصحابها مدحًا أو ذمًا ، رفعة أو ضعة ، تشريفًا أو تعريفًا " . على أن القرآن الكريم حينما نهى عن التنابز بالألقاب في قوله تعالى : { ولا تنــابــزوا بالألقــاب } لـم يحرم إطلاقها أو التنادي بها ، إنما الذي حرمه هو التنابز بها على قصد الذم أو التعيير ، أو أن يدعو الإنسان أخاه بما لا يحب ، على ما ذهب إليه جمهرة المفسرين . إن من الألقاب الحميدة التي أباحها الإسلام وأقرها الصديق والفاروق وهما لقبان لصحابيين جليلين ، ومن هنا فإن هناك من العلماء والأدباء من غلبت عليهم ألقابهم ، مثل : الشعبي والأعرج والأعمش والأخفش ، والكسائي والجاحظ وغيرهم . وقد قيل في الأثر : ( كنوا أبناءكم قبل أن يكينهم الشارع ) وفي ( المنجد ) في اللغة والأعلام ، لُقِّبَ فلان بكذا : جعله لقبًا له . لاقبه : سابَّه بالألقاب ، تلقب بكذا : صار له لقبًا ، تلاقب القوم : تسابوا بالألقاب . اللقب جمعها ألقاب : اسم يسَّمى به الإنسان سوى اسمه الأول ويُشعر بمدح أو ذم باعتبار معناه الأصلي . وفي الموسوعة العربية العالمية ، اللقب أصله في اللغة النبز ، أي ذكر عيوب الشخص وما يحب أن يستره ، عن نفسه ، وقد ورد هذا المعنى في القرآن في قوله تعالى : { ولا تلمزوا أنفسكم ، ولا تنابزوا بالألقاب } [ الحجرات : 11 ]، إلا أن الغالب على اللقب أنه يستخدم للدلالة على المدح أو الذم ، وقد كثر استخدامه في المدح ، وبهذا يكون كالنعت ، لذا يجب تأخيره عن الاسم الملقب به ، فيجب أن تقول : هارون الرشيد ومسيلمة الكذاب . كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يطلق على بعض الصحابة ألقابًا اختارها لهم ، ولكن شيوع اللقب لانتشاره بدأ بكثرة خلال العصر العباسي وما تلاه من عصور ، وأول من تلقب من بني العباس ، السفاح ، ويظن الكثيرون أن لقب السفاح صفة ذم ، والصحيح أنه صفة مدح ، فقد ورد هذا اللفظ في خطبته في أهل الكوفة حين قال :" استعدوا فأنا السفاح المبيح ، والتأثر المبيد ". ومن بعده صارت الألقاب الشخصية من مراسيم الخلافة العباسية مثل : المنصور والمهدي والمأمون .. إلخ وبازدياد النفوذ الفارسي في العصر العباسي ، استدعت الحاجة تنظيم استخدام الألقاب عقب ظهور الكثير من الألقاب الجديدة ، وفي ذلك العصر أضيفت إلى ألقاب التشريف زيادات مختلفة ، فنجد الألقاب المضافة إلى الدولة مثل : سيف الدولة وعضد الدولة وأمين الدولة ، وكذلك المضافة إلى الملة والدين مثل : عز الدين وبهاء الدين وسيف الدين وجمال الدين ... واستمر هذا التقليد في عصر الدولة الفاطمية . ولما تولى الأيوبيون مقاليد الأمور ظهرت ألقاب جديدة اقتضتها الفوضى التي سادت في أنظمة الألقاب ، بالإضافة إلى ظروف الحرب الصليبية ، كذا ظهرت الألقاب التربوية والجهادية مثل العبد الفقير إلى رحمة مولاه ، ومنصف المظلومين ، والمجاهد في سبيل الله ، وأمير المجاهدين ، وحامي الثغور ... ويمكن ذكر أربعة أنواع مهمة من الألقاب التي مرت منذ ظهور التلقيب هي : ألقاب النسبة والألقاب الوظيفية ، والألقاب الفخرية ، وألقاب الكناية المكانية . أما بالنسبة للكنى فقد ورد في " المنجد " : كنى يكني كناية بالشيء عن كذا : ذكره ليدل به على غيره . مثلاً تقول " زيد كثير الرماد " كناية عن كرمه ... وكُنية وكنِية وكنَّى تكنيةُ زيدًا أبا فلانٍ وكناه أو كنَّاهُ بأبي فلانٍ : سمَّاه به . أكنى إكناه زيدًا أبا فلان : سماه به تكنَّى تكنيًا بكذا : تسمى به ... الكُنية والكِنية والكُنوة والكِنوة جمعها كِنى وكُنى : اسم يُعلق على الشخص تعظيمًا له أو علامة عليه ، العَلم المصَّدر بلفظ الأب أو الابن أو الأم أو البنت . أما " الموسوعة العربية العالمية " فتعرف الكنية بقولها : الكنية في اللغة العربية أحد أقسام العلم الثلاثة : الاسم واللقب والكنية . فهي إذن علم مركب تركيبًا إضافيًا بشرط أن يصدَّر بواحدة من الكلمات الآتية : أب ، أم ، ابن ، بنت ، أخ ، وزاد بعضهم أخت وعم وعمة وخال وخالة ، مثل أخت العرب ، أخت هارون وقد اشتهر تصدير الكنية بأب وأم ، أما ما عدا ذلك فهو قليل ولم يمنع أحد استخدامه .. والغرض من التكني ، يعود الغرض من اتخاذ الكنية وإطلاقها إلى واحد من عدة أسباب :

1- للتوقير والتعظيم ، مثل أبي النور ، أبي الكرم .
2- للتفاؤل ، كان يكنى الرجل ولده بكنية حسنة تيمنًا ، وإلى ذلك أشار الزمخشري بقوله : " الكنى بالمنى "، ومن أمثلة ذلك : أبي الفتح ، أبي الخير .
3- التكنية باسم الابن الأكبر .
4- لتقوم الكنية مقام الاسم كأبي بكر الصديق .
5- لظاهرة متصلة بصاحبها ، مثل أبي راس ، أبي شامة ، أبي هريرة .
6- للسخرية ، مثل : أبي جهل .
7- بمثابة اسم مستعار مثل : أبي نظارة ، وقد تكنى بهذه الكنية كل من يعقوب صنوع ، صحافي لبناني ، ونبيل عصمت ، صحافي مصري . ولا تقتصر الكنى على أعلام الأشخاص في العربية ، بل تعدتها إلى :

1- أسماء الأماكن ، مثل : أم الحمام وأم المصريين وأم القيوين وأم القرى وأبوقير وأبو سنبل .

2- أعلام الأجناس من الحيوانات المشهورة مثل : أبي الحارث للأسد ، أبي الحصين للثعلب أبي الأخطل للفرس المنتفخ البطن ، وأم عامر للضبع وللمقبرة ، وأم عريط للعقرب .

3- وبعض المعاني ، مثل : أم صبور للداهية ، وأم قشعم للموت ، وأم الحرب للراية وأم الرمح للواء . وأم جابر للخبر ، وأم عبيد للصحراء وأم ليلى للخير ( ... ) وكانت ثمة آداب مقررة لقواعد استعمال الكنى ، من ذلك ألا يتكنى المكتوب عنه إلى نظيره أو من هو فوقه ، بل يذكر اسمه ليس إلا ، وعليه إن ذكر كنيته أن يكتبها بغير ألف لتجري مجرى الاسم ذلك إن كانت أشهر من اسمه واسم أبيه .

من أشهر الكنى وأصحابها :

لقد كانت للرسول - صلى الله عليه وسلم - كنيتان : أبو القاسم وأبو إبراهيم ، وقد نهى عن التكنــية بكنيـــته فقد قـــال - صلى الله عليه وسلم -: « تسموا باسمي ولا تكنوا بكنيتي »، وممن غلبت كنيته على اسمه أبوبكر الصديق - رضي الله عنه -: عبدالله بن عثمان بن أبي قحافة ، وأبو عبيدة بن الجراح : عامر بن عبدالله ، وأبو الدرداء عويمر بن عامر ، وابن كثير وأبو ذر الغفاري ، وأبوهريرة ، وأم ســلمة ، وأبو حنيفة ، وأم عطية الأنصارية ، وابن قتيبة ، وأبوســــــعيد الخـــدري ، وأم كلثـــوم ، وأم حبيبة .

أما من حيث ترتيب الاسم والكنية واللقب إذا اجتمعت فيكون كالتالي :

إذا اجتمع الاسم واللقب يقدم الاسم مثل هارون الرشيد ، ويجوز أحيانًا أن يقدم اللقب إذا كان أشهر من الاسم ، مثل المسيح عيسى بن مريم ، أما الاسم والكنية فلا ترتيب بينهما ، فتقول أبا الطيب أحمد ، وأحمد أبو الطيب ، كما تقول أيضًا أبا الطيب المتنبي ، والمتنبي أبو الطيب . وفي " لسان العرب " وفي الحديث : إن للرؤيا كُنى ولها أسماء فكنوها بكُناها واعتبروها بأسمائها ،

والكنية على ثلاثة أوجه : أحدها أن يُكنى عن الشيء الذي يُستفحش ذكره مثل أن يقال في الفرج طيب اسم ، والثاني أن يُكنى الرجل باسم توقيرًا وتعظيمًا ، والثالث أن تقوم الكُنية مقام الاسم فيعرف صاحبها بها كما يعرف باسمه كأبي لهب اسمه عبدالعزى عرف بكنيته فسماه الله بها ( ... )

والكناية : أن تتكلم بشيء وتريد غيره . وعرفت " الموسوعة العربية الميسرة " الكُنى بقولها: .. والأصل فيه التعظيم ، فيكنى الرجل بابنه الأكبر الذي يؤدي الشعائر الجنائزية له عند موته ... وكان المولود يكنى بعد مولده أحيانًا للتفاؤل بطول العمر وإنجاب الأبناء ، وكان من لا ولد له يُكنى أيضًا ، وقد تؤخذ الكنية من ظواهر متصلة بصاحبها .. إلخ . ومن الكنى النجدية أبا بطيـن :- لقب لجد أسرة معروفه من عائذ . وأبا الحصين :- لقب لمحمد بن علي بن حدجة العجمي . وأبا الحكي :- لقب لرجل أسمه " ربيعه " من الجدعه من الفدعان من عنزة . وأبا الخساير :- لقب لرجل كريم يدعى " عمـــر " من البجايده من عنزة من أخوال معشي الذيب الشمري . وأبا الخلف :- لقب لمبارك الغضوري من ولد سليمان من عنزة لكونه لا يأخذ إلا بالناقة ( الخلفه ) أي المرضعة . وأبا الخيــل :- لقب لجد أسرة ( ابا الخيل ) المعروفة ببريده ومنهم المهنا من المصاليخ من عنزه . وأيضا لقب لجد أسره ( أبا الخيل ) من الجبلان من مطيــــر . ولقب لاّل أبي الخيل الشيباني . وأبا الروس :- لقب للشيخ / سلطان بن هندي بن حميد . لأنه كان لا يضرب خصمه في الحرب الا على رأسه ولقب لشيخ القرينية ولقب للشيخ / محمد الذويبي الحربي . وأبا الشوارب :- لقب للأمام ( سعود الكبير بن عبدالعزيز بن محمد توفي سنه 1229هـ . ثالث أئمة الدوله السعودية الاولى لأنه كان إذا رأى شوارب أحد رعيته زائدة أمره بقصها وجعلها على السنة الحنيفة . أبا الشيوخ :- لقب للشيخ / خلف الأذن الشعلان من الروله من عنزه لأنه كان يبحث في المعارك عن شيوخ القبائل فيقتلهم . وقد قتل تسعه من الشيوخ . وأبا الضلعان :- لقب لأبن منصور من آل ريس من الوهبة من تميم . كان قد أقام مع رفيقه المكسور في أحد الضلعان . وأبا العلقات :- لقب للشاعر / دغيم العليان الشمري من سكان بلده لمستجدة توفي عـام 1378هـ . وأبا المساجد :- لقب للشيخ / محمد بن حسن الخاطر من آل بو عينين لاهتمامه بتشييد المساجد . أبرص رجل :- لقب للشيخ / جعثم المهيد من الفدعان من عنزة . وقد أحتق رجله حين وطأ النار لأصفائها حتى لا يحرج ضيوفه في تناول الطعام والنار مشتعله . وإبن دعيجا :- لقب للشيخ / خلف بن دعيجا الشراري نسبه إلى أمه التي كانت تحمل الاسم هذا . وإبن الذيب :- لقب للشيخ / محمد بن راشد العجمي . وإبن الغربة :- لقب للشاعر الفارس / محمد بن مهلهل الشعلان . الذي جلا عن قبيلته الروله لدم كان عليه . وابن قرمله :- لقب للشيخ / هادي بن غانم القحطاني نسبه لأمه ( قرمله ) . وابن معمر :- لقب لفوزان بن حميد أمير عنيزه . قتل سنه 1115هـ . وأبو الأيتام :- لقب لعبدالعزيز بن سليمان بن محمد العريفي من أهل حائل . كان رحيما يربي الأيتام في بيته ويفضلهم في العنايه حتى على أبنائه . وأبو حنيك :- لقب للسياسي البريطاني جلوب باشا . أطلقه عليه البدو لكونه أصيب اثناء الحرب العالميه الأولى قبل مجيئه للمنطقه بطلقه في فكه . وأيضا لقب لرجل من بني خالد . وأبو حوطتين :- لقب لمحمد السالم الربيعان . من بني عمرو من تميم القاطنين في جبل شمر . كان معروفا بالكرم والشجاعة . وعاصر الأمير / طلال بن رشيد . وأبو حياصه :- لقب لجد عشيرة " الحياصات " الأردنيه . وأسمه ( عيد ) وكان يترك طرف عمامته مدلى ولعلهم يسمون هذا الطرف " الحياصه " . وأبو خشــــم :- لقب للأمير / سعود بن عبدالعزيز الرشيد وذلك لبروز أنفه . وأبو خوذه :- لقب للشيخ / عبدالكريم بن صفوق الجرباء . لكرمه الشديد فكان لا يسأله أحد شيئا إلا قال للسائل ( خوذه ) . وأبو رأس :- لقب لجد عشيرة أردنية كانو يسمون بالخزاعلة . وكان هذا الجد يدعى ( خليل بن ابراهيم ) . وأبو رجلين :- لقب لمناع من قاده الدولة السعودية الأولى . وأبو الريش :- لقب لعبدالخالق اليعيش من شيوخ المصاليخ . كان حاكما لمنطقه عجلون في عهد السطان / مراد الرابع . وحصلت له مشكلة مع إدارة الولاية فاتجه إلى الأستانه وقابل السطان الذي أعجب فيه ومنحه وساما وهو عباره عن ريشتين من الذهب توضع على العمامه . وأبو ريشه :- لقب لبعض أمراء آل فضل من أمراء طيئ . وأبو ســاق :- لقب للشيخ / جابر بن حسين بن مانع شيخ شمل آل فاطمة من يام . وجاءه هذا اللقب من الملك / عبدالعزيز لورم طبيعي في قدمه . وأبو شاربين :- لقب لجدعان جد آل يعيش شيوخ المصاليخ من عنزة نظرا لكثافه شاربيه . وأبو صرعه :- لقب للشيخ / راشد بن مغامس أحد شيوخ المنتفق . وأبو ضلعين :- لقب للشيخ / هايس المجلاد من شيوخ الدهامشه من عنزة . وأبو الطرقي :- لقب للشيخ / مدلول بن العاصي بن فرحان باشا الجربا لكرمه حيث أقسم إلا يمر الطرقي ( المسافر ) أمام بيته إلا ويجلس ويأكل به . وقد أقام بيته في ملتقى للطرق لإلزام الضيوف بالنزول عليه ، وكان إذا رأى قافلة قادمة من بعيد تلقاها بالسيف وأجبرها على النزول في ضيافته . وأبو طيخان :- لقب للشيخ / نقا بن قاعد بن مثال أبو هليبه الديحاني من شيوخ الدياحين من مطير ، وذلك لكرمه الزائد و " الطيخ " هو المبالغة في كل شيء . وأبو عمر :- كنية صارت لقبا بديلا للاسم وهي كنيه الشيخ / محمد بن فيصل بن وطبان الدويش شيخ قبيلة مطير المتوفي سنه 1263هـ . وأبو عنزة :- لقب لأحد آل طيــــار من شيوخ عنزة قيل أنه الشيخ / عبدالعزيز بن محمد الطيار الذي شارفت قبائل عنزة في زمنه على الهلاك جوعا فنصب قدرا وصار يطعمهم حتى استحق هذا اللقب . وأبو عنقا :- لقب لأسرة من المهاشير من بني خالد وبرز منهم عدد من الشعراء المعروفين أمثال احمد أبو عنقا ومهنا بن حسين أبو عنقا . وأبو غربة :- لقب لعشيرة الحسينات التابعة لعشيرة عبادة ( وهم غير حسينات الظفير ) وذلك لسكنهم على ضفاف نهر تكثر على جوانبه أشجار الغرب . وأبو محزمين :- لقب للفارس / حمد بن عمير آل جلال القباني . وأبو الفهود :- لقب للشهيد / فهد الأحمد الصباح وهو أول كويتي التحق بسلك الفدائيين . وأبو قريحة :- لقب للشيخ / ثويني بن عبدالله الشبيب . وأبو قمقم :- لقب للشيخ / طاهر بن فرج الله من عشائر الحلاف وكان مجلسه في النجف مفتوحا ليلا ونهارا والقمقم من أنواع دلال القهـــــوة . وأبو ميازين :- لقب لناصر اللحيدان لأنه كان يقدم لضيوفه صحنين في كل يد واحد كأنهما كفتا ميزان . وأبو نقطة :- لقب لأحد أجداد / محمد بن عامر المتحمي من رؤساء قبائل رفيدة هو وأخوه / عبدالوهاب إلى الدرعيه لطلب العلم في عهد الدولة السعودية الأولى . والأجذم :- لقب لشبيب الزعبي جد المجاذمه أحد بطون قبيلة زعب من سليم . وأحمر العينين :- لقب للشريف / ابراهيم بن كبش بن منصور الحسيني كان والده أمير المدينة المنورة وكنه نزح عنها بعد وفاته سنه 828 هـ ولقب ابراهيم بأحمر العينيين للحمرة الزائدة في عينيه . وإخوان باشة :- عزوة آل إبراهيم من عشائر بني مالك أحد بنطون المنتفق . وإخوان بتلا :- عزوة آل هذال شيوخ عنزة . وأهل البلها :- عزوة آل فاير شيوخ بني صخر . وإخوان ثنيا :- عزوة الطيار من ولد علي من عنزة . وإخوان جوزاء :- عزوة مطلق الجرباء وقال ولده مسلط المحشوش يخاطبة قائلا :-

أشكي لخو جوزاء ستار الرعابيب
= الحــر عن دار المذلة ينــزي

وهي أيضا عزوة آل مجلاد شيوخ الدهامشة من عنزة . وعزوة الدوشان شيوخ قبيلة مطيــر . وإخوان حسنا :- عزوة آل فرم شيوخ بني علي من قبيلة حــرب . وإخوان ذيبة :- عزوة السردية من عشائر الأردن . وأخو رثعا :- عزوة الأمير / عبدالعزيز بن متعب بن رشيد . وأخو رفعة :- عزوة الفارس / فهران الصديد الشمري وعناه العوني بقوله :-

وأنخ فهران أخو رفعه ورمح له
= لي التقى بالملاقا كف قضابه

وإخوان زرقا :- عزوة الدنادشه من بدو الشام . وإخوان سعده :- عزوة التغالبة أمراء ربيعه إحدى قبائل العراق الكبـرى . وإخوان سملى :- عزوة آل أبا ذراع شيوخ الصمدة من الظفير وهي أيضا العزوة العامه للصمدة . وأخو شاهه :- عزوة / الهادي بن العاصي الجربا . قال عن أبوه راثياً :-

يا صقـــرة زبيتهـــــــــــا
= من عقب أخو شاهه فساد

وأخو شرعا :- عزوة الفارس الشيخ / تركي بن حميد العتيبي . قال الشاعر :

ملفاك أخو شرعا زبون المخلاه
= سلم عليه وفسر العلم تفسيـــر

وإخوان صبحا :- عزوة القواسم من سبيع الغلباء مع الظفير . وإخوان شيخة :- عزوة آل فرهود شيوخ بني زريج . وأخو صلفــة :- عزوة الشيخ / ضاري بن برغش بن طواله شيخ عشيرة الأسلم قتل سنه 1339 هـ وعناه العوني بقولة :-

وإنخ ضاري والأسلم قل تجي كلــه
= أخو صلفة الى منه كلح نابه

ابن مشيط :- شيخ قبيلة شهران وبأسمه تسميت المحافظة المعروفة بالمملكة خميس مشيط ولقب " مشيط " لانه كان يمشط مناطقة من الأعداء .

بعض ألقاب وأوصاف القبائل :

من أبراز الألقاب التي تشتهر بها بعض القبائل وتوضيح معنى اللقب . عرفت القبيلة التي لا تنضم إلى أحد بالجمرة والتي تقاتل جماعة القبائل وحدها وقيل الجمرة : كل قوم يصبرون لقتال من قاتلهم لا يحالفون أحدا وقد سأل الفاروق رضي الله عنة الحطيئة عن قبيلة عبس ومقاومتها للقبائل قال الحطيئة يا أمير المؤمنين كنا ألف فارس كأننا ذهبة حمراء لا نستجمر ولا نحالف , أي لا نسأل غيرنا أن يجتمعوا إلينا وجمرات العرب : أربع قيل أنها عامر بن صعصعة وضبة وعبس بن بغيض والحارث بن كعب من مذحج وقيل غير ذلك وذكر بعض العلماء أن جمرات العرب ثلاثة إنطفأت منهن جمرتان هم بني ضبة بن أد لتحالفها مع الرباب وإنطفأت جمرة الحارث بن كعب لتحالفها مع همدان بن زيد وبقت جمرة واحدة لبني عامر بن صعصعة . ومن الألقاب ايضا لقب رضفات العرب وهو يعني القبائل شديدة البأس وعرف عدة قبائل بهذا اللقب . ولقب ( الجماجم ) يعني السيادة والرياسة وعرفت بعض القبائل بلقب جماجم العرب وهي : كلب بن وبرة بن تغلب بن حلوان من قضاعة وطيئ وحنظلة بن مالك من تميم وعامر بن صعصعة من قيس عيلان وهناك بعض الألقاب الأخرى مثل : حمير أرباب العرب ومازن غسان أرباب الملوك وكندة كندة الملوك ومذحج الطعان وهمدان أحلاس الخيل والأزد أسد الباس . ومن الألقاب : 1 - مروية السيوف مكرمة الضيوف – مدلهة الغريب موردة الشريب – أهل المثلوثة – خيالة الغلباء – خيالة العرفا - متيهة البكار معسفة المهار مدلهة الجار كبار البشوت وساع البخوت اّلاد عامر أهل الردات سبع القبايل أهل سبع السموت وسامة العصا قبيلة سبيع الغلباء . 2 - طيبين المبادي كعام المعادي أهل المحاجي والعلم المفاجي ذباحة الروم قبيلة السهول . 3 - ذباحة الحايل لطّامة العايل – الهيلا – مربية العسيف أخاذة الخفيف – قبيلة عتيبة . 4 – أهل البيوت الكبار نزالة القرار إلى ركبوا شياطين وإلى نزلوا سلاطين – خيالة الصفراء - قبيلة العجمان . 5 – كبار الصحون وساع الطعون – سناعيس - الطنايا - غلباء قبيلة شمر . 6 – حرابة الدول لباسة العمايم هل الدين القايم – قبيلة حرب . 7 - لبسهم قز وطعنهم كز ومشيهم دز – أولاد وائل قبيلة عنزة . 8 – كبار الجموع بعاد النجوع – غلابة – عيال الشايب - قبيلة قحطان . 9- هبس – كبار البيوت أهل السموت – أهل الخضرتين قبيلة بني خالد . 10 – حمران النواظر – أهل الردات قبيلة مطير . 11 - الشعطان – أهل السبيب المتدلي والظعن المولي قبيلة الظفير . 12 – وسامة عصا الجار – رماحهم جريد وزرقهم بعيد – خطلان الأيدي – أولاد زايد - وداية جارها من جدارها مخايلة البروق وساع الخروق قبيلة الدواسر . 13 – بعيدين المغازي مصيدة الجوازي – أولاد الشبيبي – أولاد بشر - قبيلة بني مرة . 14– وساع الطعون بعاد الضعون – الرولة - من قبيلة عنزة . 15– حلابة الدر وجيه الشر – أولاد مكلب – عيال العود - الشرارات . 16- خيال صبحا جبلي الجبلان من مطير وخيال صبحا الرشايدة . 17– ركابة الشهرى ذباحة العفري أولاد غانم الصلبة .

أبو حنيك / لقب للسياسي البريطاني المعروف غلوب باشا المتوفي سنة 1406هـ ولقبه البدو بذلك قال / عقاب أبو ذراع الظفيري :

من دور أبو حنيك هونا
= عن المغازي وطاريها

وهي أيضاً لقب لرجل من بني خالد الشام قام بقتل أمير عرب الموالي في معركة مرج الحمراء شرقي حماه
أبو خشم / لقب للأمير / سعود بن عبدالعزيز بن رشيد
أبو خوذه / لقب للشيخ / عبدالكريم الجربا كناية عن كرمه
أبو شدق / لقب الفارس / شبيب آل رابح من الفراعنة من قبيلة سبيع الغلباء
أبو صرعة لقب للشيخ / راشد بن مغامس آل شبيب شيخ المنتفق المتوفي سنة1080ه وذالك لشجاعته وقوة جسده ومن قوته البنيوية الجسدية أنه قتل أحد خصومه بصفعة واحدة على وجهه فسميت الصفعة على الوجه من ذلك الوقت بـــ ( الراشدي ) نسبة له وما زالت حتى وقتنا الحاضر التسمية موجودة في بعض المناطق ومنها بلاد القصيم من نجد والتي نقلوها العقيلات إليها
أبو الظهور / لقب الشريف / حسن بن ربيعه الحسيني من أشراف المدينه خرج لمبارزة عدوه بمشعاب وضربه علي فقراة ظهره فقصمه
أبو محزامين / لقب للفارس الشاعر / حمد بن ثلاب القباني
الأخوان / إسم إنطوت تحته المجموعة العسكرية من المجاهدين التابعين للملك / عبدالعزيز
أخو بدحه / عزوة الحجرف من العجمان
أخو بينه / عزوة الشيخ الفارس / راكان بن فلاح اّل حثلين العجمي شيخ العجمان
أخو تينة / عزوة الفارس / جرار بن مجول اّل منجل السهلي
أخو ثنوى / عزوة الشيخ / شداد بن علي الشويش شيخ الظهيرات من اّل صبيح من بني خالد
أخو ثنيا / عزوة الشيخ / الطيار شيخ ولد علي من عنزة
أخو حبيبة / عزوة الفارس / خلف الصهيبي المطيري المتوفي سنة1382هجرية في الكويت
أخو حسنا / عزوة الفروم شيوخ بني علي من حرب
أخو دغيما / عزوة الشيخ / ابن سويط شيخ الظفير
أخو سلمى / عزوة الشيخ / أبو ذراع شيخ الصمدة من الظفير
أخو شاهة / عزوة الشيخ / ماجد بن عريعر شيخ بني خالد
أخو شفيا / عزوة الشيخ / ابن شافي شيخ بني هاجر
أخو صافية / عزوة الشيخ / لاهوم بن شريم المري من شيوخ آل مره
أخو صلفة / عزوة الشيخ / ضاري بن طوالة شيخ الأسلم من شمر
أخو فرجة / عزوة الشيخ / محمد بن وقيان من شيوخ الغييثات من الدواسر
أخو فضة / عزوة آل ملحم شيوخ الحسنة من عنزة
أخو فلوة / عزوة / الخرشان من عشائر بني صخر
أخو قطما / عزوة آل مشاري من السعدون شيوخ المنتفق وهم ذرية الشيخ مشاري بن عبد الله بن ثامر السعدون ذكرهم الشاعر النجدي محمد العوني وهو يعدد بعض فروع السعدون :

إخوان قطما والشبيب وخلطهم
= شهب المنايا كان حامت نسورها

أخو شرعا / عزوة الشيخ / تركي بن صنهات بن حميد الفارس المشهور وأحد شيوخ قبيلة عتيبة الهيلا
أخو جوزاء / عزوة الشيخ / فيصل بن سلطان الدويش ولعامة الدوشان شيوخ مطير
أخو روضة / عزوة مؤسس إمارة قطر قاسم بن محمد اّل ثاني
أخو سعدى/ عزوة الشيخ / عقيل بن محمد السعدون شيخ مشايخ المنتفق
أخو وشحا / عزوة الفارس / ورنس بن طراد الشعلان
أخو لعجة / عزوة آل حثلين شيوخ العجمان
أخو قطنا / عزوة آل مهيد شيوخ الفدعان من عنزة
أخو مريم / عزوة آل صباح حكام الكويت
أخو من طاع الله / عزوة الإخوان المجاهدين إلي جانب الملك / عبدالعزيز
وهذه بعض الكنى التي كان يستخدمها العرب والمسلمون قديماً :
أم الكتاب : الفاتحة .
أم القرى : مكة المكرمة .
أم الحرب : الراية .
أم الرأس وأم السمع : الدماغ .
أم دَرين : الأرض المجدبة .
أم القوم : رئيسهم .
أم شملة : الشمس والدنيا .
أم ليلى : الخمر .
أم الخبائث : الخمر .
أم سمحة : العنزة .
أم طلبة : العقاب .
أبو المنذر وأبو اليقضان : الديك .
أبو الأشبال وأبو الحارث وأبو الحِرث وأبو حفص : الأسد .
أبو مالك وأبو منهال وأبو يحيى وأبو الإصبع وأبو الأبرد : النسر .
أبومدلج : القنفذ .
أبو مالك : الكِبَر .
أبوموسى : الجوع .
أبوعوف : الجراد .
ابن سمير : الليل الذي لا قمر فيه .
أم جابر : السنبلة والهريسة .
أم عبيد : الصحراء .
أم الوليد وأم حفصة : الدجاجة .
أم عوف : أنثى الجراد .
أم رَجِيه : النحلة .
أم صبار وأم صبور : الداهية والحروب الشديدة .
أبو صابر : الحمار والملح .
أبوعثمان : الثعبان . وعثمان فرخ الحبارى والدرجلان الحجل .
أبو الحُصَين : الثعلب .
ابنة الجبل : الحيّة والصدى .
بنات بئس : الدواهي .
من المصادرة ( الجامع المختصر للألقاب والعزاوي عند البدو والحضر ) للكاتب : ابراهيم الخالدي و ( الحاوي لأشهر الألقاب والعزاوي ) للكاتب : عبدالله الطويان . منقول بتصرف مع خالص التحية وأطيب الأمنيات وأنتم سالمون وغانمون والسلام .

المظهري اللامي
06-05-2009, 02:27 AM
الله يعطيك العااااااااااااااااااااااافيه يابو علي

الفجر الكثيري الجديد
09-05-2009, 12:01 AM
## لا تنسى جالي الجريد كنيته حباب خاطره
يعطيك العافية على الموضوع ##

العضيد
12-06-2009, 05:01 PM
راعى الحجلا هم الدلعان
راعى الصفرا هم الحادث
راعى العشوا هم الفدغم

يا واش يا واش
16-06-2009, 01:01 PM
يعطيك العافية

بس ملاحظه

مدلهة الجار كبار البشوت وساع البخوت

من عزاوي الفضول مدري وشلون صارة بقدرة قادر لسبيع ... وعجبي

تحياتي لك

برفسور بدوي
16-06-2009, 01:03 PM
وينـ ليـ خلقـ اقرى الموضوعـ كلهـ
عطونا الزبدهـ

عبدالله آل محمد الكثيري
17-06-2009, 07:11 AM
مشكور و ما قصرت يا ابو علي